تجربتي مع مؤسسة حصاد اللغة كانت في عام ٢٠١٨م
تجربة مختلفة وفريدة وأدين بالفضل فيها بعد الله الى مؤسسيها.
بالرغم من انني لست من طالبات المؤسسة الا انهم ما قصروا معي اثناء دراستي اللغة في برايتون .. وبذلوا من جهدهم ووقتهم في مساعدتي
تعامل مريح .. تجاوب سريع جدًا .. وحل لمشاكلي الطارئة في السكن والمواصلات
فهنيئاً لطلابهم الذين وفقوا في اختيارهم لمؤسسة حصاد اللغة